يحاول المحامي جمال عيد البحث عن تمويلات جديده من الخارج بعدما توقفت السبوبه التي كان يغترف منها وبدأ في مغازله سفارات اجنبيه ويصور نفسه انه شهيد وضحيه.
حاول جمال عيد تشويه صوره مصر وتأليب الرأي العام الدولي عليها بعدما ادعي انه تعرض لتهديدات من جانب مجهولين اتصلوا به اكثر من ١١ مره وإن منزله تعرض لسرقه أوراق مهمه ورغم انه محام الا انه فات عليه أن جميع تلك الاتهامات بلا ادله ولم يحاول تقديم اي بلاغ للنيابه بشأنها.
والسؤال الذي يطرح نفسه الان لماذا اختار جمال عيد هذا التوقيت لتكثيف نشاطه المغزى والمثير للجدل هل نتيجه احتياجه للمال بعدما توقفت السبوبه التي كان يغرف منها ولذلك بدأ في البحث عن اللاعيب جديده يحاول ان يبيع نفسه لأي مشتريين جدد خاصه وإنه تعود على أن يبيع نفسه للذي يدفع اكثر مقابل قيامه بنشر ادعاءات كاذبه ضد وطنه المهم السبوبه تستمر ولا تنقطع.
وتقوم اجهزه الأمن بالتحقيق في ادعاءات جمال عيد وتشويه صوره مصر لبعض وسائل الإعلام الاجنبيه خاصه وإنه لم يتقدم بأي بلاغات رسميه.
