أسدل المتحف المصري بالقاهرة الستار على حقبة تاريخية امتدت لسنوات طويلة، وذلك بالغلق الرسمى لقاعة عرض القناع الذهبي والكنوز الملكية للملك الذهبي توت عنخ آمون.
بذلك، ينتهي عرض هذه المجموعة الأثرية الفريدة من نوعها داخل جدران المتحف المصري العريق الذي احتضنها لأكثر من قرن، ليشهد التاريخ ميلاد رحلة جديدة للملك الشاب داخل المتحف المصري الكبير لتبدأ هذه القطع الأثرية عرضها الجديد.