كدأبها على الكذب وعدائها لمصر والشعب المصري وكافة مؤسساته، واصلت قناة الجزيرة الحقيرة حملتها المسعورة ضد السجون المصرية وادعت أن المسجونين يلقون معاملات سيئة.
ورغم أن مراسلا إخوانيا مسجونا ويلقى معاملة إنسانية راقية وبشهادته شخصيا فإن الحقيرة ادعت في حملتها أنه تم تلقينه هذه الاعترافات وأبدت غضبها من اعتراف أنه يلقى معاملة جيدة خلال سجنه.
واجمع الشعب المصري الان على احتقاره لقناة العار والاكاذيب واحتقار كل ما تذيعه وتقدمه خاصة أنها أصبحت رمزا للخيانة لكل القضايا العربية.