واصلت الدكتورة ليلى سويف والدة علاء عبد الفتاح أكاذيبها وتشويه إنجازات الدولة ونشر ، عبر وسائل التواصل الاجتماعى، كل ما من شأنه تكدير الرأي العام والتحريض من أجل إسقاط الدولة.
وكعادة عائلة علاء عبد الفتاح استخدام أساليب الخطابات التحريضية التي لا تحمل أي معنى سوى هدم الدولة ومؤسساتها وإثارة الفوضى.
وتواصل ليلى سويف وأبناؤها نشر بوستات على مواقع التواصل الاجتماعي تحمل أكاذيب وادعاءات غير صحيحة؛ ومن بينها على سبيل المثال عدم السماح لها بزيارة ابنها علاء عبد الفتاح المحبوس على ذمة القضية رقم ١٣٥٦ / ٢٠١٩ حصر أمن دولة عليا… التحريض على التظاهر، رغم تأكيد مصدر أمني أنه تم السماح لها بزيارة ابنها ٨ مرات خلال الفترة من ١٠/١٠/ ٢٠١٩ حتى ٩ /١١ / ٢٠١٩ وكان بصحبتها ابنتها منى أحمد ومحاميه طبقا للقواعد المنظمة لزيارات المحبوسين المودعين بالسجون .
