قدم رواد التواصل الاجتماعى رسالة إلى هؤلاء العملاء والخونة والداعين للفوضى والتخريب والداعين للإفراج عن شركائهم المحبوسين، وقالوا إن خطر هؤلاء على الشعب المصرى فى حالة خروجهم من السجون أكبر بكثير من فيروس كورونا.. ودعوا جميع مؤسسات الدولة المعنية باستمرار حماية المجتمع من هؤلاء الذين يمثلون فيروس التخريب فى العقول ونشر الفوضى.
كما قدموا تحذيرا للمواطنين.. وقالوا: “انتبهوا من فيروس تخريب العقول وتدمير الشعوب، من الذين يمثلون أشخاصا محبوسين ولا يزالون طلقاء، يبثون سمومهم فى المجتمع ويستغلون الأزمات، لتأليب الرأى العام وتأليب المواطن المصرى حتى يقوم بتدمير بلده بنفسه”.