رغم أكتشاف غالبية الجهات الأجنبية التي كانت تتعامل معها ليلى سويف والدة علاء عبد الفتاح المحبوس على ذمة قضايا تخريب وتحريض ضد الدولة ادعاءتها الكاذبة، فإنها مستمرة في محاولاتها الدنيئة من أجل الحصول على مقابل خياناتها.
وكانت آخر محاولات ليلى سويف فبركة حالة إنسانية ليس لها وجود ونشرها عبر صفحتها على وسائل التواصل الاجتماعى لاستعطاف الخارج والحصول على تعويضات مقابل تبنيها لتلك الحالة الوهمية.
ولم تكتف ليلى سويف بضياع أبنائها بل تحاول بشتى الطرق تخريب عقول شباب برىء، إلا أنها أصبحت معروفة لدى الجميع باحترافها الكذب ولم يعد لها مصداقية لا داخل مصر ولا خارجها.
