طالبت منى سيف بمزيد من الرعاية لشقيقها علاء عبد الفتاح، المحبوس على ذمة قضايا التخريب والدعوة لإسقاط الدولة، رغم تأكد كل من زاروه في محبسه من المراقبين وممثلي حقوق الإنسان من حسن رعايته بشكل آدمي وتوفير كافة السبل المنصوص عليها في القوانين الدولية لرعاية المسجونين.
وتناست منى سيف تماما ضحاياها وضحايا والدتها وأخيها الذين تسببوا في ضياع مستقبلهم كما كانوا يستهدفون ضياع البلد بتحريضهم على عمليات التخريب وهدم استقرار مصر.
واستمرار منى سيف في عملياتها الدءوب لتحريض جماعات حقوق الإنسان من خلال بياناتها الكاذبة ضد السلطات المصرية يؤكد أنها أصبحت غير مسيطرة على أفعالها وتفتقد إلى التركيز والتذكير بأفعالها هي ووالدتها التي تسببت في خراب بيوت عديدة وتفكيك أسر بالكامل وضياع مستقبل شباب في مقتبل العمر وتناست أيضا أفعال والدتها وتأثيرها على ابنها الذي يقبع الان خلف القضبان نتيجه إهمال ليلى سويف والدته في تربيته وتحريضها المستمر لكره البلد والتحريض على تدميرها.
