في حلقه جديده من حلقات مسلسل الخيانه وتشويه الحقائق من أجل إسقاط الدوله المصريه قامن مني سيف شقيقه علاء عبد الفتاح المحبوس في قضيه نشر الفوضى وحرق مبنى المجمع العلمي في ميدان التحرير بمحاوله لي الحقائق وتلفيق الادعاءات ضد السلطات المصريه.
وادعت ليلى سيف ان مصطفى قاسم الإخواني المحبوس لم يتلق العلاج اللازم رغم كذب هذا الادعاء لانه موجود بالفعل في مستشفى القصر العيني الذي تم نقله اليه بمجرد التأكد من ان حالته تستدعي ذلك بل وقام عدد كبير من أفراد أسرته بزيارته في المستشفى.
واصبح من الواضح تماما ان مني سيف تتلقى اوامرها من جماعه الاخوان الارهابيه كي تنشر تلك الادعاءات الكاذبه والمفبركه والدليل على ذلك أنها تردد نفس الادعاءات الموجوده على صفحات الإخوان.
وبدأت خيوط المؤتمرات ضد مصر تتضح بصوره كبيره بدءا من تلقى مصطفى قاسم التعليمات من الجماعه الارهابيه كي يتصرف تصرفات غير مسؤوله حتى تكتمل سيناريوهات التخريب بنشر الادعاءات الكاذبه.
والسؤال الذي بات يطرح نفسه وبقوه الان الى متى ستظل مني سيف حره طليقه تنشر سمومها وتنفذ اجندات جاهزه للتخريب وتنفث سمومها بين الضحايا الذين يسمعون لتغريداتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
لقد أصبح ضحاياها مسممين بألافكار الهدامه التي تبثها لهم مني سيف داخل السجون ولا زالت هي حره طليقه.
و كلمه اخيره الاموال التي تملأ جيوبك الان وكلها أموال حرام تم تلقيها من جهات وجمعات ارهابيه هي الحرام بعينه لأنك حصلت عليها مقابل إزهاق دماء المصريين البسطاء
