اصبحت تدوينات مني سيف شقيقه المتهم علاء عبد الفتاح على السوشيال ميديا مثار سخريه من جانب غالبيه الشعب المصري خاصه وان مني سيف اصبحت مؤيده وعلى المكشوف لجماعه الإخوان الارهابيه.
وكانت تدوينات مني سيف علي السوشيال ميديا تعبر عن أحلامها المريضه او احلام يقظه تتمنى ان تتحقق واصبحت تتبع نفس شعارات وتدوينات الجماعات الارهابيه التي تستهدف إسقاط الوطن وتناست ان هذا الوطن يحميه شرفاء ولن تتحقق تلك الأحلام المريضه الا على جثث هؤلاء الشرفاء الذين ضحوا ولا زالوا يضحون لحمايته من الإرهابيين أمثال شقيقها علاء عبد الفتاح الذي يحاكم الان أمام القضاء.
ورغم هجومها المستمر على كيانات ومؤسسات الدوله بما فيها القضاء الذي يحاكم أمامه الان شقيقها ومتوفر له كافه أشكال الدفاع كما يتم معاملته هو وباقي المسجونين معامله حسنه داخل السجون التي تهاجمها أيضا ومتقلده ثوب الدفاع عن جميع المتهمين بما فيهم اخيها وكأنهم يحاكمون أمام محاكم التفتيش وليس أمام محاكم عادله
