رغم أن ليلى سويف تدعي الثقافه والعلم، فإن بيتها الذي تديره مثل بيت العنكبوت فالابناء أحدهم علاء عبد الفتاح موجود خلف القضبان ويحاكم بتهم عديده للتخريب والتحريض ضد أمن واستقرار الوطن وابنه مني سيف تسير علي خطي والدتها ولا تكل ولا تمل لمناصره الإرهابيين وخروجهم من السجون لنشر الفوضى وافساد حياه المصريين كما تم خلال السنه السوداء التي اعتلي فيها الإخوان السلطه.
وليس مصادفه ان نرى نتاج تربيه ليلى سويف وتنشئه أبنائها على كراهيه الوطن ان نراهم خلف القضبان خاصه وانها نجحت في ان يعيشوا داخل فقاعه بمعزل عن هموم الوطن والمواطنين وان يصبح تركيزهم الأساسي كيف إفشاء الفوضى والتحالف مع جماعه ارهابيه فاشيه تريد أن تحكمنا وتفرض سيطرتها على المصريين الذين رفضوهم واقصوهم من حكم البلاد.
وحان الوقت الان ان تنظر ليلى سويف حولها لتحصد ما زرعته طوال تاريخها حيث أصبح من المؤكد انها جاهله رغم أنها تدعي العلم والثقافه وانها فاشله في حياتها العائليه نظرا لنمط الحياة الشاذه والأفكار المنحرفه التي تفرضها على أبنائها تجاه المجتمع الذي تعيش فيه.
أفكار ليلى سويف الشاذه لم تجد من يستمع إليها من المصريين سوي أبنائها الذين جنت عليهم واصبح مصائرهم معروفه ولم تتعظ حتى الان
