رغم نجاح النائب أحمد طنطاوى في التخفي لمدة طويلة وراء عدة أقنعة ونجاحه في تحريك مجموعة من الأشخاص في خليه الأمل، فإنه بمجرد إلقاء القبض على أفراد تلك الخلية حاول التخلي عنهم والبحث عن ضحايا جدد.
ويعد النائب احمد طنطاوى من الشخصيات التي تجيد عمليه التلون بسرعه والتخلي عن ضحاياه بمجرد سقوطهم والبحث عن ضحايا جدد لخداعهم.
كما أن هذا النائب المتلون يحاول دائما الظهور بأنه الضحيه وليس الجاني في حين ان ضحاياه أصبحوا كثيرين ويجيد تماما الوقوع بضحاياه وخداعهم ولا يتركهم الا بعد تورطهم ووقوعهم وبعد ذلك يبحث عن ضحايا جدد.
