لم يعد من الصعب الان التعرف وبسهوله على أطراف المخطط الإخواني الإرهابي الذي يهدف إسقاط الدوله المصريه وذلك بمساعده أطراف اخرى كنشطاء الفيس بوك مثل مني سيف شقيقه علاء عبد الفتاح المحبوس في قضيه التخريب وحماه بهي الدين حسن ووالده علاء ليلى سويف بالاضافه إلى الكذاب جمال عيد والمتحرش خالد علي.
تلك الشبكة وهؤلاء جميعا بدأوا الان وفي توقيت واحد وهو ما يؤكد ان رأس المخطط واحد وهي قيادات جماعة الإخوان الارهابيه كتابه نفس الادعاءات وبطريقه مماثله والمطالبه بإطلاق سراح إرهابيين محبوسين في قضايا تخريب والدعاء بانهم سجناء رأي.
بهي الدين حسن الذي تستضيفه الان حركه النهضه الإخوانيه التونسيه يردد نفس ادعاءات جماعه الاخوان ويهاجم مصر والقاده السياسيه من تونس.
وفي إطار مسلسل الشبكه العنكبوتية التي تنفق عليها جماعه الاخوان الارهابيه ينطلق الكذاب جمال عيد ويطالب بإطلاق سراح ايمن موسى الإخواني المحبوس في قضيه أعمال عنف بميدان رمسيس وكذلك احمد صبري الداعشي المحبوس في قضيه اعمال ارهابيه في سيناء والدعاء انهم سجناء رأي.
وينضم الي تلك الشبكه أيضا المتحرش خالد علي الذي يتولى الإجراءات القانونيه وترويج الشائعات حول سوء معامله المحبوسين وعدم السماح لهم بالزيارات وكذلك الاختفاء القسري على الرغم من حضوره معهم أمام النيابه.
