رصد عدد من رواد السوشيال ميديا خلال الأيام القليلة الماضية تواصل آية حجازي مع جماعة الإخوان الإرهابية، بل والتحالف معهم لهدم مؤسسات الدولة.
ورغم الفضائح الكثيرة والمتنوعة التي تسبق سمعة آية حجازي من تعذيب للأطفال وتحريض الأطفال لرشق قوات الأمن بالطوب إلى السماح باغتصاب أطفال وفي النهاية دفاعها عن الشرطة الأمريكية لتعذيب السود، فإنها أخذت منحنى آخر الآن للهجوم على مؤسسات الدولة وخاصة سجون مصر التي تعتبر أشرف من مراكز تجميع الأطفال التي تستغلها لتحقيق أهدافها المشبوهة.
ولم يستغرب رواد السوشيال ميديا هذه التصرفات الشاذة من آية حجازي التي قام زوجها بالسفر إلى تركيا ونشر من هناك تقارير إعلامية ضد مصر والتحريض ضد مؤسسات البلد.
