
كشف رواد السوشيال ميديا عن انتماء عدد كبير من المعارضين السياسيين لجماعة الإخوان الإرهابية على الرغم من ادعائهم غير ذلك ويملؤن فضاء السوشيال ميديا بالشائعات والأكاذيب للتحريض ضد الدولة ومؤسساتها.
وانكشفت عورات هؤلاء المرتزقة الذين ارتضوا أن يصبحوا أهم أذرع الإخوان وتقودهم الجماعة الإرهابية أمام الكافة ولكنهم لا يدركون أن ادعاءاتهم ومزاعمهم أصبحت مثار سخرية وتهكم الجميع.
ويراهن هؤلاء المرتزقة على غياب الوعي الوطني لدى جماهير الشعب المصري الذي أثبت أنه مدرك تماما مخططاتهم الدنيئة ويرفض عمليات التأليب التي يقومون بها ضد مؤسسات الدولة الوطنية وأصبح الشعب المصري واعيا تماما لتلك المخططات التي تستهدف أمن واستقرار الوطن لصالح حفنة من الإرهابيين الجبناء القابعين في جحورهم خارج البلاد بعد أن لاذوا بالفرار.



