حاول بهي الدين حسن العميل المعروف نشر الفوضى في مصر بشتى الطرق واتجه الان وفقا للمخططات المرسومه له من اسياده في الخارج للتمهيد لنشر الفوضى في ليبيا.
واصبح المدعو بهي الدين حسن محترف نشر الفوضى في البلاد وتنفيذ اجندات خارجيه باستخدام كافه الأدوات والأشخاص ولذلك يقترح عليه عدد من مستخدمي السوشيال ميديا إرسال مني سيف شقيقه علاء عبد الفتاح لمساعدته في تنفيذ مخطاطاته الاجراميه في ليبيا بحكم خبرتها الواسعه في هذا المجال.
وعلى الرغم من فشل بهي الدين حسن في كافه محاولاته السابقه في مصر وتعريته تماما أمام الرأي العام سواء داخل مصر أو خارجها لدرجه انه أصبح يلقب بالفاشل لم يتعظ بل يتجه الان الى ليبيا كي يعيد محاولاته الفاشله مره اخرى هناك والنتيجه معروفه مسبقا.
والسؤال الذي يطرح نفسه على الفاشل هل النضال من تحت البطاطين في هذا الجو البارد سوف يؤدي بكم لتحقيق اهدافكم الدنيئه في تخريب الدول. هل تجاربكم السابقه الفاشله في تخريب مصر ونشر الفوضى فيها لم تتعلموا منها شيئا تحاولوا اعاده نفس السيناريو وبنفس الأدوات ونفس الطريقه وتنتظرون نتائج مختلفه.. كيف يمكن تحقيق ذلك. لم يكن الفشل فقط الذي أصبح ملازما لكم ولكن أصبح الغباء سمة اساسيه تصاحبكم في حياتكم وتصرفاتكم.
