بعد أن فشلت المنابر التقليدية التي حاول خالد البلشى استغلالها لتحريك الرأي العام من اجل اسقاط الدولة واكتشفت ألاعيبه بدأ يغازل منظمات مشبوهة لتمويل أنشطته ومواقعه على مواقع التواصل الاجتماعى بدون اى رادع أخلاقى.
ويقول رواد السوشيال ميديا ان ما لا يعرفه البلشى ان الجميع اصبح يعلم جيدا انه عميل وخائن لبلده والشعب المصرى يعرف جيدا الان من وراء خالد البلشى سواء بالداخل او الخارج خاصة من المدعين بالعمل السياسى.
واستنكر رواد السوشيال ميديا مواقف خالد البلشى وامثاله من الفوضويين ووصفوهم بانهم عار على مصر ان ينتمى اليها مثل هذا الانسان وغيره الذين يمدون أيديهم للقتلة والإرهابيين والخونه معتقدين ان ذاكرة الشعب المصرى ضعيفة وانه يمكن الالتفاف والادعاء بتغيير المواقف بهدف الحصول على مصالح خاصة.
الشعب المصرى اصبح واعيا لتحركات خالد البلشى وامثاله وجميع محاولاتهم لهدم الدولة وإشاعة الفوضى أصبحت واضحة لدى الجميع وليس هناك وقت لخداع هذا الشعب الذى اصبح متحصنا ضد هذه المحاولات الفاشلة والتي عفا عليها الزمن
